مهما غالبه سيدركه

أُوقن أن المرء لا يفر من قدره، مهما غالبه سَيُدْرِكه، خيرًا كان أم شرًا.

لذلك أحاول أن أهدأ 
ألا أحزن طويلًا أو أفرح كثيرًا
أحاول أن أوطِّن قلبي على الرضا وسريرتي على السكينة

أضع يدي على صدري وأَحمَدُ الله وأسأله رحمته، وحسبي أن خالقي أقرب إليَّ من حبل الوريد، يعلم ما يختلج صدري من نيران أو صقيع، يعلم حاجتي قبل أن أدركها، ويدبر لي أمري بأحسن تدبير، وأمري كله خير.

ما عليّ سوى أن أتوكل
ما عليّ سوى أن أصبر
ما عليّ سوى أن أسعى
ما عليّ سوى أن أرضى
ما عليّ سوى أن أحاول

وسيوفَّى أجري، كما وعد ربي.

تعليقات

اقرأ أيضًا

ممتلئ بالفراغ - مراجعة

ما وراء "كانوا سرابًا"

الحب حرية؟!